معرض مهنتي كرامتي

تحت مظلة الثانوية السابعة

عشنا أجواء من المتعة و الفائدة يوم الأربعاء الموافق 15 / 1 / 1437 هـ

بتوجيهات حانية من قائدة صرحنا الغالية 

الأستاذة وفاء علي مطهر

نفذت معلمة التربية المهنية

الأستاذة عبير الحازمي

 معرض مهنتي كرامتي

ضمن مشاريع طالبات الصف الثالث

 و كان الهدف من اختيار موضوع المشروع 

 تحقيق التكيف التربوي للطالبة

 وتبصيرها بالفرص التعليمية والمهنية المتاحة

 و تكوين اتجاهات إيجابية نحو بعض المهن والأعمال 

وإثارة اهتماماتهم بالمجالات المهنية المتعددة ..

أبدعت أيدي صغيراتنا بطاقات جذابة الإخراج

 رؤية المشروع 

أن تكون الطالبة قادرة على مواكبة سوق العمل ومستجداته.

تم التعريف بالمعرض ببرنامج إذاعي

عن أهمية العمل و المهن لكرامة الإنسان و الرقي و التطور للمجتمع و للوطن .

احتوى المعرض على عدد من الاركان و هي

الفنادق و المطاعم و السياحة  و الترفيه

حيث قدمت ( الشيف ) ألذ الأطعمة 

الدفاع المدني و الإسعاف

و قد زودتنا صغيراتنا بالعديد من النصائح التي تدل على فكر واعٍ و منظم

الزراعة و الصيد و تربية الحيوان

حيث استمتعنا بشراء الكتاكيت الصغيرة و الأسماك الجميلة و السلاحف 

ركن الصحة 

حيث ساعدتنا طبيبات المستقبل في فحص الضغط و الاطمئنان على صحتنا  

الإعلام

هناك ظهرت المواهب و غردت عندليبات السابعة بأجمل الأناشيد 

و بإذن الله تعالى سوف تقوم الطالبات بعمل برنامج إذاعي و تمثيلي

 عن برنامج موهبة التعليم

سوف تقوم الطالبات بعمل دورات للطالبات في البحث العلمي 

نسأل الله أن يكلل جهودهن بالتوفيق و النجاح

مجلس الأمهات المساند لرفق

نفذت المرشدة الطلابية مجلس الأمهات المساند لبرنامج رفق

بدأت المجلس مديرتنا الغالية

الأستاذة وفاء علي مطهر

 التي رحبت بالضيفات الكريمات بلطفها المعتاد 

و أكدت لهن بأن من أهم أهدافنا

رعاية بناتنا و توفير بيئة دراسية جيدة لهن

و أن كل من في صرحنا التعليمي في خدمة بناتنا الطالبات 

و يسعد بتقديم العون للأمهاتهن

و كان من أهدافنا أن نساعد الأم لتضع يدها على احتياجات الجيل عن طريق الصندوق الإرشادي الذي تلقى رسائل تنتظر أن تشق طريقها إلى قلوب الأمهات

كما كان من  أهداف المجلس إثارة المشاعر و من ثم تبادلها بين ضيفاتنا الأمهات و بناتهن المتعطشات للحنان و الحب

حيث قمنا بتوزيع بطاقات عبرت فيها بناتنا الطالبات عن مشاعر الوداد لأمهاتهن ثم انطلقن نحوهن بحب ليقدمن لهن الورود المصحوبة بالقبلات و الأحضان

تلك الأجواء العاطفية التي تعبر عن أسمى عاطفة دعا إليها ديننا الحنيف 

و هي عاطفة البر و الحب الأسري

لتوشم في قلوب صغيراتنا و أمهاتهن لحظات حب لا يمحوها الزمن..

ثم و من بين أكوام المشاعر المتصاعدة

 لم ننس أن نضع أيدي الأمهات على أسس التربية الحديثة , 

و دار النقاش و تبادل الآراء حول استخدام الثواب و العقاب متى و أين و ما المحاذير التي يجب أن نتوخها في ذلك

شاركتنا المجلس مشكورة

 المرشدة الصحية الأستاذة مريم برناوي

لتحث بنصائحها الغالية الأمهات على 

توفير بيئة صحية جيدة باعثة على التفوق و النجاح

و كعادتها شاركتنا 

مشرفة المصلى الأستاذة عائشة الزهراني

حيث رسمت لنا طريق الاستقامة الذي رسمه لنا ديننا الحنيف 

و في نهاية المطاف استمعنا لمقترحات و رغبات الأمهات 

برنامج لجنة الإرشاد الديني التدبر يصحح المفاهيم و يدعو للرفق

يتميز العطاء حين يكون لله و تتميز الجهود و تكلل بالنجاح إذا ساد بينها التعاون 

طالعتنا اللجنة الدينية بأفكارها المبتكرة و المنوعة

 منذ بداية الأسبوع الحالي لتأخذنا إلى 

عالم التدبر  في قدرة الله تعالى و التأمل فيما نقول و نعمل ..
فالتدبر يدعونا للرفق 

  فهاهي أناملهن الرائعة تبدع في تنسيق الركن الإرشادي

 الذي احتوى الكثير من الأهداف المدعمة للبرنامج

فتنقلنا من أجمل تعليق على الصورة التي تضمنت
 الورود التي تحمل معنى السلام

إلى تأمل وترغيب في الصدقة التي تنشر الرفق بين الناس

إلى دعوة لـتأمل كلماتنا التي ننطق بها فلا ننطق إلا بما فيه خير 
و نرفق بالناس بكلماتنا

إلى تأمل في نعم الله و منها ماء زمزم
الذي جعل الله تعالى فيه دواء من الأمراض النفسية و العضوية

ثم تأمل في صلاتنا و تدبر فيها فهي التي تدعونا إلى التحكم في تصرفاتنا 
فقد أمر الرسول صلى الله عليه و سلم باللجوء إليها عند الغضب
و هي الصلة التي تجعلنا نتحلى بأجمل الأخلاق

و قد دعمت فكرة الصلاة بالمسابقة التي أعلنت عنها في بداية الأسبوع 

بين جميع الطالبات 

و في عرض البلازما

و برنامجها الإذاعي الذي وضع أيدينا على عبادة التفكر

 حيث حلق بنا في عظمة قدرة الله تعالى في ملكوته

ثم يختم أسبوع لجنة الإرشاد الديني بدورة تقيمها

الأستاذة فوزية هزازي 

لطالباتنا الغاليات بعنوان

التدبر في أنماط الشخصيات يوصل إلى تحسين العلاقات
كانت الدورة مساندة لبرنامج 
رفق حيث وضعت أيدينا على طرق التعامل مع كل شخصية

كلمات الشكر و التقدير عاجزة أمام التفاني في خدمة الدين و العمل الإرشادي 

جسور من الشراكة المجتمعية مع أولياء الأمور

تمتد جسور العطاء بيننا و بين أولياء الأمور 

الحريصين على تثقيف المجتمع المدرسي

فها هو الأستاذ عبد الله الزهراني 

والد الطالبة شهد في الصف الثالث ثانوي

يطالعنا بمساهمته في إمداد المدرسة بمنشورات توعي الطالبات صحياً

كما زود المدرسة مشكوراً بأدوات إسعافات أولية

و في مقابل العطاء يأتي التقدير و الشكر

من قائدة صرحنا الغالية

الأستاذة وفاء علي مطهر

و المرشدتين الصحيتين

الأستاذة مريم برناوي

و الأستاذة سلوى باوزير

و الشكر موصول لابنتنا شهد عبد الله الزهراني

 التي تكن الولاء و الحب لصرحنا الغالي

و تبقى أكفنا مرفوعة بالدعاء لهما بأن

 يتقبل الله منهما ما قدماه و يجعله في ميزان الحسنات

برنامج اللجنة الوقائية ( النظافة سلوك حضاري )

يبدأ العطاء .. و التميز .. مع مبادرة اللجنة الوقائية

في تنفيذ برنامج النظافة سلوك حضاري

حيث كان الترغيب في النظافة من خلال الركن الذي أبدعته
عضوات اللجنة خلال أسبوع التنفيذ ..

و قد لمست اللجنة في البرنامج الجوانب التطبيقية للنظافة في حياة الطالبة العامة ..
 و في تواجدها في المدرسة ..

كما دعت إلى الاهتمام بالنظافة كسلوك فطري..
 دعى إليه الإسلام في الوضوء و الغسل و تقليم الأظافر والسواك و  ...

و زودت الطالبات بمجموعة منوعة من المعلومات المفيدة عن النظافة ..

و تشكر اللجنة على ربطها النظافة بطهارة القلب من جميع الأمراض ..
و العقل من الأفكار السلبية

و على تلك المبادرة المبتكرة في وضع لوحات تثقيفية 
لتوعية أولياء الأمور
و تثقيف المجتمع المحيط بالمدرسة بأهمية النظافة
و ذلك للمساهمة في إيجاد بيئة واعية بأهمية النظافة 

و لم ننس أن نقدم الشكر لعضوات اللجنة الوقائية

باسم قائدتنا الغالية 

الأستاذة وفاء علي مطهر 

التي شجعت و حفزت تلك الجهود

بارك الله جهودهن و نفع بهن