المدرسة هي المحضن التربوي الذي يحتضن
الكتب و الذي يعيدنا إلى
أمجاد
أمة اقرأ
و بأسلوب تربوي يجمع بين المتعة و
الفائدة تتنقل بنا اللجنة التربوية بين عالم الكتب لنستظل بظلاله الوارفة
عبر برنامج هادف يذكِّر بأهمية الكتاب و المحافظة عليه
و أهمية القراءة و
مطالعة الكتب التي تنقلنا من عالم ضيق محدود الأفق إلى عالم آخر أوسع أفقًا وأبعد
غاية
و ذكرتنا اللجنة التربوية بالفضل العظيم الذي أعده الله لطالب
العلم
قال تعالى :" يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ
وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ“
(11) سورة المجادلة .
و في حوار مقنع يخاطب العقل ينتصر فيه الكتاب بفوائده و طرائفه
على تلك المواقع الالكترونية التي تطلعنا على ما نبحث عنه بيسر و سهولة
و في ختام البرنامج تشارك اللجنة التربوية
قائدتنا الغالية الأستاذة وفاء علي مطهر
بلفتات تربوية لطيفة
في اختيار مشاركات الطالبات المتميزة في المسابقات التي أعلنت
عنها اللجنة مسبقاً
تلك المسابقات التي كشفت عن عقول ناضجة و قرائح مبدعة
نعم المؤانس والجليس كتاب *** تخلو به إن خانك الأصحاب
لا مفشيـاً سراً ولا متكـدراً *** وتفاد منه حكمة وصـواب
ثم قدمت قائدتنا وافر الشكر و
التقدير لعضوات اللجنة التربوية
بارك الله جهود رائعات اللجنة التربوية و جعل ما قدمنه في
ميزان حسناتهن
هذا الموضوع ذكرني بمسرحية قُدمت من الثانوية السابعة عندما كنا ب المتوسطة بعنوان ولائي لكتابي
ردحذفكانت جدًا رائعة ماشاء الله.
يستحق ان يكرر مثل هذه المواضيع لأننا لابد ان نقرأ كثيرًا ، وان نحافظ على هذا الكنز الا وهو الكتاب
برنامج راائع وهادف..
اسعدكم الله ♥