عبر أثير المحبة .. و همسات الإخلاص تابعنا بشغف برنامجاً هز
المشاعر و القلوب أبدعته رائعات
اللجنة الدينية
تحت عنوان قدواتي
افتتح البرنامج بتلاوة تهز القلوب للطالبة ميمونة
ثم و من قلب ناصح رسمت الأستاذة عائشة الزهراني
الطريقة الصحيحة لاختيار القدوة حيث وضحت أن هناك نوعين من القدوة :
قدوة ثابتة
تتمثل في رسول الله صلى الله عليه و
سلم و أمهات المؤمنين ..
و
أخرى متغيرة تختار من ضروب الحياة ..
ثم استمعنا لحوار هادف دار بين
الطالبتين هند محمد هاشم و شهد الزهراني
تناولتا فيه شروط القدوة و صفاتها و ...
و كمثال للقدوة المتغيرة تحدثت
الطالبة هيفاء من الصف الثالث علمي
عن صفات القدوة التي تجدها في أخيها الأكبر و
التي لا تقتصر على كلمات منمقة من النصح و
التوجيه و لكنها تطبيق عملي
يتعايشون معها ..
كما استمعنا للعديد من تجارب بناتنا الطالبات حول القدوات
و في أجواء المحبة عقدت اللجنة الدينية حوارات هادفة
فيا من دخلت القلوب بالحسنى فكنت لنا القدوة حين أرخيت حبال المودة و الابتسامة و الأمانة و العطاء فقدت السفينة بحكمة و عزيمة
فكان اللقاء الهادف مع
مديرتنا الغالية الأستاذة فوزية فارع إسماعيل
التي تمثل قدوة رائعة لمديرة ناجحة ..
و قد أتاحت اللجنة الفرصة لبناتنا الطالبات للمشاركة في توجيه
الأسئلة
للقلب النابض في صرحنا الحبيب ..
و بهذه المناسبة أشكر بناتي الطالبات اللاتي وجهن أسئلة هادفة و بطريقة لائقة و مهذبة للغالية قائدة
الصرح تنبئ عن حصاد مثمر من المحبة و الاحترام و التقدير.. و قد
أجابت عليها بصدر رحب ..
و من خلال مشهد هادف عالجت اللجنة أخطاء قد يقع فيها ضحايا
الإعلام الفاسد في الاقتداء بمن لا يمثل الدين و لا
الخلق و لا الأعراف قدمته
مبدعات السابعة
ولاء و شهد و نجود و هتوف و هند و سمية
الأم القدوة
و لا يخفى ما للوالدين من دور بارز في تربية البناء فهم قدوة لأبنائهم حيث كانوا روادا في التربية و غرس القيم و الفضيلة و تمثل ذلك في سلوك أبنائهم ففي سفينتهم الكثير و قد اخترنا من بينهن الأم القدوة
سلوى رحيم أم عمار
والدة ابنتنا الحبيبة هند
محمد هاشم
التي ضربت أروع الأمثال للقدوة الصالحة للأم بتربيتها لبناتها على حسن
الخلق و الدين و الأدب و الطموح .. حتى أصبحن فتيات يشار إليهن بالبنان
و قد أفادتنا مشكورة بأسس ثابتة في عالم التربية
المعلمة القدوة
و دور معلمي الناس كبير و اثرهم في القدوة عظيم فبدون التربية و القدوة لمعلمي الأجيال لا يكون البناء قائم فالمعلم قدوة لطلابه من حيث الإخلاص و حسن الخلق و الصبر و موافقة القول العمل و الحزم المختلط باللين و الرفق فكان اختيارنا من بين معلماتنا القدوات المعلمة القدوة
المعلمة
المنتدبة المتعاونة ذات السمت و
الوقار و الخلق الرفيع و التي ألقت بظلال أخلاقها الوارفة على قلوبنا خلال فترة انتدابها في مدرستنا
معلمة الدين الأستاذة فاطمة اسكندر
فأجرينا معها هذا الحوار الهادف
ثم قدمت اللجنة الدروع التذكارية لهن شكراً و تقديراً
تخلل البرنامج الأناشيد الممتعة المختارة من رائعات اللجنة
الدينية
و وزعت اللجنة الورود لوردات السابعة " معلماتنا القدوات "
و تأكيداً على ضرورة الاقتداء بسنة المصطفى صلى الله عليه و سلم فقد أعلنت اللجنة
الدينية عن مسابقة حفظ الأذكار..
و بكرم معهود من اللجنة الدينية قدمن الضيافة و التوزيعات لطالبات و منسوبات المدرسة ..
و تداركنا الوقت و لا
يزال العطاء ممتد ..
فالحديث شائق و ممتد الجذور و مترامي الظلال ..
و في نهاية البرنامج تقدمت قائدة صرحنا بالشكر الجزيل لرائعات
اللجنة الدينية و خصت بالشكر الجزيل
المتعاونة معلمة اللغة العربية المنتدبة
الأستاذة فائزة الشريف و التي شاركت
اللجنة في ذلك العطاء ..
بكل الحب أشكر الغاليات عضوات اللجنة الدينية على روح البذل و التعاون و التنظيم و الأفكار المبدعة و الاهتمام بتصحيح
المفاهيم الخاطئة ..
نسأل الله أن يبارك الجهود و
ينفع بها و يجعل كل ما قدموه
في ميزان حسناتهن ..
فيا من دخلت القلوب بالحسنى فكنت لنا القدوة حين أرخيت حبال المودة و الابتسامة و الأمانة و العطاء فقدت السفينة بحكمة و عزيمة
فكان اللقاء الهادف مع
للقلب النابض في صرحنا الحبيب ..
و لا يخفى ما للوالدين من دور بارز في تربية البناء فهم قدوة لأبنائهم حيث كانوا روادا في التربية و غرس القيم و الفضيلة و تمثل ذلك في سلوك أبنائهم ففي سفينتهم الكثير و قد اخترنا من بينهن الأم القدوة
سلوى رحيم أم عمار
و قد أفادتنا مشكورة بأسس ثابتة في عالم التربية
و دور معلمي الناس كبير و اثرهم في القدوة عظيم فبدون التربية و القدوة لمعلمي الأجيال لا يكون البناء قائم فالمعلم قدوة لطلابه من حيث الإخلاص و حسن الخلق و الصبر و موافقة القول العمل و الحزم المختلط باللين و الرفق فكان اختيارنا من بين معلماتنا القدوات المعلمة القدوة
فأجرينا معها هذا الحوار الهادف
يعطيكم العافية حبيباتي
ردحذف